جمالُها الفذُّ لم يسمعْ به بَشَرُ.. ولم يردْ فى معانى مثله خبرُ.. ملامح’’ ترفعُ الدنيا وتقعدُها فلم يعدْ لجمالٍ غيرها أثرُ.. دقّتْ..ورقّتْ ورؤياها التى وجَبَتْ ما زال يبكى عليها النجمُ والقمرُ..
مصطفى سند: شاعر سوداني معاصر وقاص بارز، يلقب برائد القصيدة المعاصرة.
من رواد مدرسة الغابة والصحراء الشعرية.ولد في أم درمان بالسودان عام 1939.
حصل على بكالوريوس تجارة - شعبة علوم بريدية، ودرس ...