هو تحدّي... ماعرفت..؟؟ المهم انّي نويت وارتبك في شفة أحلامي سؤال.. وارتكبت..الطريق كان أعمى..ومن يقدر يعدّي بس تحدّي تاهت ظنوني وأنا ماقد مشيت العيون اللي تحيط بخطوتي حييرّت روحي مع من أروح..؟؟ والظنون اللي سكنت في داخل أيامي تدميني جروح!! وعين وحدة شفتها تحمل بقايا ريحة أمي ومن صرخة أبوي قلت أمد ايدي وخفت الاحتراق ب صوت أبوي بس تحدّي ذاب كل الخوف في نبرة ( تعالي) جيت نصفي يبيك ونصفي الثاني يخافك !! مايبيك جيت أبي راهب... وخفت أغفى بمحرابه وتنساني السنين وجيت أبي عاشق... وخفت إنّي أذوّب في عيون الشمس آهات الحنين واختفى ذاك السؤال والمهم إنّي عرفت أن الطريق أعمى وفي يدك العيون..