ما بغيت أذكرك
بالهوى واكدرك
جيت لجل أخذ خفوقي
وقبل ما أرحل اشكرك
انتهى حبي وحبك
أي نعم ما هو بذنبك
ذنبي إني كنت مهمل
ما عرفت أقدرك
كان هذا حسب قولك
وأنتهت فينا حلولك
قلتي لابد إنتفارق
آه ويلي مأجبرك
دنيتي مرَه بدونك
لكن لخاطر عيونك
بشرب المر بسخافه
وبسخافه بأعذرك
كانت النظره جريئه
لكن عيونك بريئه
وكنت انا اكبر مغفل
منخدع في مظهرك
أيه جابك ليه جيتي
من تبي منهو بغيتي
ذكرياتي لاتحاتي
خافقي يتعذرك
صدقي كني نسيتك
من محاديبي رميتك
آخر اوطانك جفوني
وكن جفني سفرك
الامل....ما لك أمل
كان طفلٍ وإنقتل
مربي ريحٍ شمالي
لملمك ثم بعثرك