هبّ الهوا والهوى غلّاب تصرّفي يا عصافيري كانت قبل تدخل الكتّاب ألعابها من تصاويري والغيره مْعلّقة دولاب! تلعب مع اعصابها طِيري تعلّمت غ ا ق صوت غراب واسود من الليل تأخيري واشدّ كفرًا من الأعراب بعيون الاعراب تكفيري ومزراب حزن المطر زرياب هذا العطش فوق تصويري وانّ المحبه بدون احباب ماينقض جروحها غيري واليوم يوم انغلب غلّاب تمرّدت بنت اظافيري ثارت على موقع الاعراب والواقعية و تأثيري . فوّاحتي ، ظلّي الجذّاب ، فوضى غرامي وازاريري ، ميعادي الهادي المرتاب ، حقيقتي بين اساطيري ، جمهورتي !، وردة الاعجاب ؛ ماصفّقت مع جماهيري.. غاب القمر والقمر ماغاب لا واحلولاااه يا طيري * لا سور لا باب لا بوّاب يستعطفنّه معاذيري كأنّها فصّ ح ل م و ذاب في دايرة من دواويري صعبة على النقد والكُتّاب لافكّروا زيّ تفكيري!