قالت لويشي .. قلت ومن الطنايا

لابه لها قدرٍ وعز وجلاله

ماعمر والله عذربتها السرايا

شمر مقابيس الوغى والشكاله

لي والدٍ ماعمر هاب المنايا

حرٍ وأنا يابنت ثالث عياله

أول دروسه كيف طيب النوايا

وآخر دروسه كيف رد الجماله

بخدوده السمراء قصيد وحكايا

في طوله الفارع وعرضه بساله

يابنت ولمثله تشوم الصبايا

نجمٍ نشوفه بس محدٍ رقاله

ماأستصنع علومه من الله سجايا

سمحٍ وسيع بطان .. ياطول باله

أكرم من الغيمه .. وفيّ العطايا

لامد في يمناه غارت شماله

يابنت له سجادةٍ بالحنايا

دايم تسولف عن رضاه ووصاله

ياقاه ربي من جميع البلايا

ليت المرض عنه (بثالث عياله)