غني بربّي والدعا والرفاقه

وقرم وليا جت للقصايد مفوّه

بحرن تباعد غبّته عن زراقه

لهل الغثا طيشه ولله هدوّه

ان زان وقتي خذت لذّة فواقه

ولوّه يشين يشين عادي ولوّه

بنكي رياجيل الشرف والبطاقه

جمايلي وأسمي وكبر المروّه

من لابتن في ثقل أهلها محاقه

فعيونها كثر الاوادم يشوّه

الأكرمين أهل العقل والحماقه

الجيّدين مزبّنين الجلوّه

هاذي فقط نبذه عن أهل العراقه

والسامي أيرجّح كلامه سموّه

عن أفتعالات الغضب والطفاقه

وعن المليىء اليا تبيّن خلوّه

حبّيت أبينلّك أصول اللباقه

مع واحدن غيثه يساابقه نوّه

وألاّ أنت كامل لاكن أن فيك عاقه

ينقص برستجيك شويّة جروّه

يمغيّرن فعيوني أصل العلاقه

تخيّلو عدو يعشق عدوّه

لازمتني بحلا الدلع والشفاقه

وأدخلتني في حلم عمرك وجوّه

وحببتني في شي أسمه صداقه

وكرّهتني في شي أسمه أخوّه

ولفتني باو الغنج ولف ناقه

وأنا ولفتك ولف حاتم لضوّه

ولو نختلف بشيا الغضب والرواقه

مانيب قايل ماتسوّيه سوّه

ركّز معي ؟ للريح طلاّااق ساقه

وللشين شينن لانصا مايموّه

يعلم بئن حلم الكسول اللياقه

ويعلم بئن حلم العقيم الأبوّه

ويعرف متى نضج الورق وأحتراقه

خبير في الاحياء ماهوب توّه

ثورته لاجت تشعل ألفين طاقه

ماهيب شبّة قاز في جمر دوّه

منتب غبي جدّاا بلفظ الرشاقه

وأنا ذكي جدّاا وحبّيت أنوّه؟

لأنّك تنفّاس الحشا وأختناقه

ياكل شبحي ياقصاه ودنوّه

روحك وقلبي لو بحلل وثاقه

مربوطتن في بعض هيّّا وهوّه

فن غبت يانفر العقل وأشتياقه

مانيب راغب بعد خوّتك خوّه

ببكي على زولن عشقته عشاقه

وترى البكى للأقويا؟ زود قوّه

فن شفت أبن علوش يبكي فراقه؟

ترى أنحدارات الجبل من علوّه